اسيوط الان

اخبار عاجلة

الأحد

محافظ أسيوط : المستشفيات تعمل بكامل طاقتها والمياه والكهرباء بلا انقطاع ورقابة مشددة على الأسواق




أسيوط/أسامة صديق 
أكد اللواء نبيل العزبي محافظ أسيوط أن الحالة التموينية بالمحافظة مستقرة وأنه يتوافر مخزون استراتيجي كافي من السلع والمواد البترولية ويتم إنتاج كميات كافية من الخبز وأن جميع المستشفيات الحكومية تعمل بكافة طاقتها لتقديم الخدمة للمواطنين وانه لا صحة لما ورد من شائعات حول تلوث المياه أو انقطاعها فى بعض المناطق ... جاء ذلك خلال جولة تفقدية لأسواق ومخابز ومستشفيات أسيوط قام بها المحافظ فى الصباح والمساء يرافقه مسئولي الصحة والتموين والتضامن الاجتماعي والكهرباء والمياه.
وقال المحافظ أن كافة السلع الغذائية موجودة وبأسعارها العادية حيث تم تكثيف الرقابة التموينية لضمان بيع السلع بالأسعار المحددة ومحاربة الاستغلال مشيرا إلى توافر اسطوانات الغاز بالأسواق.
وأشار عادل عاشور رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي إلى توافر مياه الشرب وخدمات الشركة ووجود خط ساخن رقم 125 لتلقي أية شكاوى نافيا وجود أي مشكلات فى توفير المياه النقية للمواطنين .
وأضاف وكيل وزارة الكهرباء بأنه لم يحدث انقطاع للكهرباء في أي وقت وان هناك غرفة عمليات شكلتها الكهرباء لتلقي أية شكاوى خاصة بالأعطال من خلال رقم    2325369 وأعرب الدكتور محمد جمال مدير المستشفى العام بأسيوط عن تقديره لدور اللواء نبيل العزبي في حفظ استقرار اسيوط وتجوله شخصيا لمتابعة أحوال المواطنين منوها عن توافر جميع الخدمات الطبية طوال 24 ساعة يوميا.

العزبى : جميع السلع متوافرة ولدينا مخزون كافي




أسيوط/أسامة صديق 
أكد اللواء نبيل العزبي محافظ أسيوط أن الحالة التموينية بالمحافظة مستقرة وأنه يتوافر مخزون استراتيجي كافي من السلع والمواد البترولية ويتم إنتاج كميات كافية من الخبز... جاء ذلك خلال جولة تفقدية لأسواق ومخابز ومستشفيات أسيوط يرافقه مسئولي الصحة والتموين والتضامن الاجتماعي والكهرباء والمياه.
وقال المحافظ أن كافة السلع الغذائية موجودة وبأسعارها العادية حيث تم تكثيف الرقابة التموينية لضمان بيع السلع بالأسعار المحددة ومحاربة الاستغلال مشيرا إلى توافر اسطوانات الغاز بالأسواق.
وأشار عادل عاشور رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي إلى توافر مياه الشرب وخدمات الشركة ووجود خط ساخن رقم 125 لتلقي أية شكاوى.
وأضاف وكيل وزارة الكهرباء بأنه لم يحدث انقطاع للكهرباء في أي وقت وان هناك غرفة عمليات شكلتها الكهرباء لتلقي أية شكاوى خاصة بالأعطال.  
وأعرب الدكتور محمد جمال مدير المستشفى العام بأسيوط عن تقديره لدور اللواء نبيل العزبي في حفظ استقرار اسيوط وتجوله شخصيا لمتابعة أحوال المواطنين منوها عن توافر جميع الخدمات الطبية طوال 24 ساعة يوميا.

السبت

10 آلاف مواطنا سقطوا من السجلات الرسمية فى المعابدة بأسيوط


·       المعابدة قرية بها 100 ألف مواطن بلا سيارة اسعاف ولا مدرسة ثانوية
·       الحياة بالمعابدة تنتهى عند سن السابعة عشرة
·       10 آلاف مواطنا سقطوا من السجلات الرسمية فى المعابدة بأسيوط
أسيوط – أسامة صديق
يبدو أن العصبيات القبلية مازالت تحكم رغم مرور السنين وتعاقب الزمن فقرية المعابدة التابعة لمركز أبنوب تعانى عزلة اجتماعية وثقافية فرضتها عليها الظروف منذ أن صنفتها تقارير الأمم المتحدة لعام 1952 كثانى بلدة بعد مدينة شيكاغو فى عدد جرائم القتل ، ويبدو أنه منذ ذلك الزمن لم يسامح القدر تلك القرية التى يتسم أهلها بالشجاعة والرجولة وحسن المعشر حيث انتهت تقريبا جرائم القتل إلا نادرا ، مأساة حقيقية يعيشها أهالى قرية المعابدة البالغ عدد سكانها ما يربو على مائة ألف نسمة حسب آخر الإحصاءات الحكومية وحوالى عشرة آلاف نسمة آخرين لم يشملهم الإحصاء ويعيشون بلا هوية  داخل القرية ، رغم الأهمية التاريخية والأثرية التى تشم من خلالها رائحة العراقة والأصالة حيث تضم الدير المعلق الذى يمثل وجهة للزائرين وضمن أهم الأماكن الأثرية بأسيوط .
حينما انطلقنا بالسيارة متخذين وجهتنا قرية المعابدة عزمنا على ألا أن نعود إلا بحقائق لنضعها بين أيدى المسئولين لتجد طريقها لحلول جذرية لمشكلات تأصلت عبر الدهور ، أخذ الطريق يدغدغ أجسامنا داخل السيارة ليعلن لنا اقترابنا من قرية المعابدة ولم نمهل كثيرا بعد مرورنا بطريق غير ممهد حيث يمتد لثلاثين كيلو مترا من مدينة أبنوب حيث تضاعف زمن الوصول ، تفتقت أذهاننا إلى أن لو مريضا أو شخص أصيب فى حادث ما ويحتاج لنقل دم واستدعت حالته الحرجة نقله إلى مدينة أبنوب أو مدينة أسيوط لحدثت كارثة وتوجهنا فور وصولنا لمستشفى القرية فلم نجد إلا طبيبا واحدا ، وفى سؤالنا لأهالى القرية عن الخدمات الطبية والصحية التى تؤدى لهم رد جميعهم أن هناك نقصا فى الأدوية والمستلزمات الطبية مثل مصل العقرب وحقن التيتانوس رغم أن المستشفى مؤهلة تماما للعمل إلا أن نقص الرعاية حد من قدرتها على أداء جيد والمفزع أنه لا يوجد سيارة اسعاف خاصة بالقرية حتى الآن  .
ورغم تنامى دور المجتمع المدنى بمحافظة أسيوط بعد أن أولى اللواء نبيل العزبى محافظ أسيوط قدرا كبيرا من الاهتمام بقدرة تلك الجمعيات ومنظمات المجتمع الأهلى إلا أن الوضع ينذر بكارثة حقيقية  فى " المعابدة " ، طفى على السطح سؤال مستفز أين هى تلك الجمعيات الأهلية - التى تتباهى بندوات ومؤتمرات وحفلات – من تلك الكارثة السكانية فكيف يعيش عشرات الآلاف بلا رعاية حكومية ولا أهلية ، بلا خدمات حقيقية تأمن لهم حياة كريمة ، كيف غفل عن هؤلاء أن الجريمة لا تأتى صدفة إنما هى نتاج مؤثرات اجتماعية واقتصادية ، كيف مر كل هذا الزمن منذ عام 1952 وحتى الآن ولم تتحرك إلا قليلا من المنظمات الدولية منذ عام أواثنين لتدخل تلك القرية إلا أن أهل القرية مازلوا فى احتياج مسيس لإعادة صياغة لحياة كريمة وآمنة من خلال خدمات تقدم حكومية كانت أم أهلية .
بداية من " رغيف " الخبز فحدث ولا حرج حيث تعانى الكثير من الأسر فى أماكن متفرقة من صعوبة الوصول لمنفذ البيع ، حيث يتزاحم الأهالى على تسعة مخابز فقط ، فهل من المعقول إذا افترضنا أن كل طابور أمام كل مخبز يبيع في اليوم لمائة شخص أى تسعمائة شخص فى اليوم وتعداد القرية يربو على مائة ألف نسمة ، وجدير بالذكر أن الأهالى تحركوا لحل تلك المشكلة وتقدموا بالعديد من طلبات إنشاء المخابز مما رفع عدد المخابز تحت الإنشاء لأحد عشر مخبزا ومازالت حتى الان المشكلة قائمة  .
ويعانى الأهالى وخاصة الطلاب منهم من عدم توفر المواصلات حيث تنقطع كل السبل المؤدية للقرية بعد الساعة الخامسة مساء ، مما يمثل عبئا اجتماعيا وماديا ونفسيا على كل أهالى القرية اللذين ينتقلون من القرية بطريقة يومية ، واللافت للنظر أنه تم إلغاء الأتوبيس " الحلزونة " كما كان يطلق عليه الأهالى حيث كان يسهل الانتقال بشكل كبير ، وفى حالة الاضطرار للانتقال عن طريق مركز منفلوط الملاصق للقرية يضطر الأهالى لاستقلال ( المعدية ) التى تعمل فى الشتاء من 7 صباحا وحتى الخامسة مساء فى الصيف من السادسة صباحا حتى السادسة مساء ، وفى محاولة للحل يقترح الأهالى إنشاء كوبرى يربط بين شرق النيل ( قرية المعابدة ) بغربه ( قرى مركز منفلوط ) الذي سوف يوفر العناء لآلاف المواطنين ، ويتيح الفرصة لشباب وفتيات القرية لاستكمال تعليمهم بالجامعة حتى لاتتوقف الحياة عند سن السابعة عشرة .
ورغم ان  التعليم يعد اساس اى نهضة حضارية وضمان مستقبل واضحة معالمه إلا أن الواقع بالقرية يعكس غير ذلك فلا يوجد الا حضانة واحدة حكومية واخرى تابعة لجمعية النور الخيرية بالمعابدة حيث لا تمنح تلك الحضانات أية شهادات تثبت تخرج الأطفال منها ، جدير بالذكر أنه كانت محاولات جادة من بعض الجمعيات لافتتاح حضانات ولكن جميعها باء بالفشل لعدة أسباب منها بعد المكان الذى يضطر المعلمات المؤهلات لتلك العملية التعليمية بالاستغناء عن العمل فى المعابدة مما يفتح المجال للمعلمات غير المؤهلات للقيام بالتدريس للأطفال  مما يستتبعه عدم ضمان الجودة التعليمية .
ولا يوجد بالقرية الا مدرستين ابتدائيتين تضم كل واحدة منها 36 فصلا صباحا ومساء حيث يصل عدد الطلاب بالفصل الواحد الى 60 طالبا وتعانى المدرستان من انعدام النظافة ، وأصابنا الذهول حين سماعنا  أن عدد دورات المياه هو ثلاثة فقط واذا قمنا بعملية حسابية صغيرة نجد ان عدد الطلاب 2160 فلو أن كل طالب قضى حاجته فى دقيقة واحدة فسوف ينتهى اليوم الدراسى وقد قضى 420 طالبا فقط حاجتهم ويتبقى لنا 1740 طالبا يبحثون عن طرق اخرى لقضاء حاجتهم . وعلى الجانب الآخر تضطر المدراس لقبول الطلاب على سبعة أعوام مما يضيع عاما كاملا من عمر أطفال القرية  مثل مدرسة عزبة محمد خليل الابتدائية .
والطامة الكبرى أن عدد التلاميذ فى ازدياد  فعلى سبيل المثال يوجد بالقرية مدرستان إعداديتان مشتركتان ، ولا توجد مدرسة ثانوى مما يضطر الطلاب والطالبات وهم فى سن حرج للانتقال الى بلدة اخرى وهي قرية بنى محمديات حيث تبعد خمسة عشر كيلو مترا  عن القرية ، ومنذ زمن بعيد يطالب الأهالى ببناء مدرسة ثانوى رحمة بأبنائهم ومنذ عامين فقط استجابوا لهم وبدا العمل فى المدرسة وحتى الآن لم ينتهوا من بنائها  .
ويعانى أهالى القرية من ضعف فى الكهرباء مما يضطرهم لعدم تشغيل الأجهزة ثمينة القيمة مثل (الثلاجات – الكمبيوتر إن وجد )  وانقطاع المستمر فى الكهرباء طوال مرحلة الصيف ويطالب الأهالى  بتدعيم القرية بمحولات كهربائية جديدة.
وتتراوح نسبة البطالة بين أبناء القرية ما بين خمسين إلى سبعين  بالمائة من الشريحة السكانية التى يمثل فيها الشباب اكثر من ستين بالمائة ومعظمهم من خريجى الدبلومات اللذين يفضلون السفر الى الخارج لبلاد مثل السعودية ,ليبيا ,الأردن .
ولكن ما يبعث الأمل فى النفوس أن القرية تحوى بين جنباتها مركزا للشباب وقصرا للثقافة ولكن الأول لم تمارس فية إلا كرة القدم  لانعدام المتابعة والرقابة , وقصر الثقافة الذى أنشئ منذ عشر سنوات لايعلم أهل القرية عنة إلا اسمه  فلا نشاط ولا اى مظاهر تدل على كونه قصرا للثقافة فى قرية تحكمت فيها عادات وتقاليد أثرت سلبا على مستقبل القرية وصنعت عزلة اجتماعية افقدتها اللحاق بركب التقدم والازدهار .

قنطرة أسيوط الأثرية شاهد عيان علي إهمال الآثار بأسيوط



أسيوط – أسامة صديق
مازالت التعديات علي قنطرة المجذوب تعد مثالا صارخا على إهمال الآثار بأسيوط مما يدفعنا وبشدة للتوضيح ، فالقنطرة يتم الإعلان عنها أنها ضمن مزارات أسيوط السياحية في كل النشرات الخاصة بالسياحة وعلى الموقع الرسمى  بالمحافظة، فبرغم المجهودات العظيمة التى قام بها اللواء نبيل العزبي محافظ أسيوط والتطوير الذي بات جليا للعيان واللون الموحد الذي اتشحت به كافة المبانى إلا أن وضع السياحة في أسيوط يحتاج مضاعفة الجهود ، فقد وجب أن تجلس جميع الهيئات المنوطة بالسياحة في المحافظة – وهي كثيرة جدا -  ليتدارسوا الأمر علي طاولة واحدة  لعل السياحة ان تكون هي طوق النجاة لأسيوط من براثن الفقر المدقع والجدير بالذكر أن قنطرة المجذوب  مستغلة حاليا  جراج  للسيارات الخردة  وتم كسر جزء من الحائط الأثري لشق طريق لنزول السيارات لأسفل القنطرة كمخزن وبعض الباعة الجائلين يستغلونها كمرحاض عام أو لإلقاء القمامة بها واقامة أكشاك حول السور من الخارج .
تقع هذه القنطرة حاليا تحت أرض ميدان المجذوب على مسافة 30 مترا جنوب شرق جامع المجذوب حيث أن الظاهر فوق الأرض الواجهة الجنوبية لها فقط أما الباقي فإنه مدفون تحت أرض الميدان ، وقد أنشئت القنطرة الحالية فى عصر محمد علي باشا الذي أعاد بناءها سنة 1251هـ / 1835م مكان قنطرة قديمة فى نفس الموقع بعد أن تهدمت الأولي تماما ، وعلى الرغم من أنه لم ترد أي نصوص تدل على تاريخ إنشائها أو اسم المنشئ إلا أنه من المرجح أنها كانت قنطرة قديمة مخصصة للصرف الحوضي لمياه الري وهو نظام قديم عرفته مصر منذ أقدم العصور ، ومن خلال الرسومات التي وردت فى كتاب الحملة الفرنسية بكتاب وصف مصر والتي رسمها دتروتر يتضح أن شكل القنطرة كان عبارة عن ثلاثة عقود مدببة تستند على ثلاث دعامات وضعت رأسيا بين فتحات العقود كما يتضح باللوحة أن على يمين الداخل للمدينة مسجدا هو مسجد المجذوب وعلى الرغم من أنه لا توجد بالرسومات أي معلومات عن القنطرة إلا أنه من خلال الطراز المعماري الذي بنيت به القنطرة يمكن نسبتها إلى العصر المملوكي ، وفي سنة 1239هـ / 1823م قام أحمد باشا طاهر بترميم القنطرة ، وقد أشار على باشا مبارك فى كتابه الخطط التوفيقية الجديدة أن حسين باشا مدير أسيوط قام فى الفترة من سنة 1250هـ إلى سنة 1251هـ ( 1834-1835م) بتجديد القنطرة فوق الأساس الذي وضعه أحمد باشا طاهر وعلى نفس الطراز ووضع لوحة تأسيسية بالركن الشرقي للواجهة الداخلية للدروة الجنوبية مؤرخ بسنة 1251م.
 هذا وتتكون قنطرة المجذوب من جسم بني من الداخل بالطوب الأحمر وغلف من الخارج بالحجر الجيري المنحوت وتتكون من ثلاثة عقود نصف دائرية ودروتين شمالية وجنوبية وظهر ، وواجهة القنطرة الرئيسية هي الواجهة الجنوبية لمواجهتها لماء النيل الذي يتدفق من الجنوب إلى الشمال ويزخرف الدعامات الحاملة للعقود الثلاثة زخارف قوامها زخارف متنوعة لأشكال هندسية ونباتية وحيوانية تمثل حيوان خرافي جسمه جسم حيوان يشبه القط والوجه لطائر له منقار مفتوح وله ذيل طويل يلتف حول ظهره وله خمسة أرجل ربطت رقبته بسلسلة من طرف وبشجرة سرو بالطرف الآخر وقد نقش هذا الحيوان الخرافي على دعامة أخري كحيوانين متدابرين وعلى دعامة أخري يمسك طرف السلسلة رجل بدلا من الشجرة وبيده عصا تشبه عصا البولو التي كان يستخدمها المماليك فى لعب البولو، ولقد كان يوجد بالدعامة الرابعة لوحة تتضمن النص التأسيسي للقنطرة نزعت حاليا من مكانها
وبحساب الجمل يكون التاريخ المدون على اللوحة هو سنة 1251هـ/1835م كما يوضح النص أن محمد على باشا الملقب بالعزيز قد أمر بإصلاح القنطرة عندما تهدمت بسبب فيضان النيل، وهذا ويوجد لوحة تأسيسية أخري هامة بالركن الشرقي للواجهة الداخلية للدروة الجنوبية وهي لوحة من الرخام الأبيض وقد كتب على اللوحة بالخط النسخ ستة أسطر لأبيات شعرية توضح تاريخ إنشاء القنطرة وهو سنة 1251هـ.



متظاهرو أسيوط يتفقون على الانضمام لأسبوع الصمود

أنهى المتظاهرون فى أسيوط من المطالبين برحيل الرئيس مبارك أمس تظاهرهم بعد أن أدوا صلاة العشاء جماعة بميدان الحرب والسلام الذى اتخذوه نموذجًا مصغرًا لميدان التحرير.

وأعلنت القوى السياسية المعارضة التى شاركت فى المظاهرات المعارضة لبقاء الرئيس انضمامها إلى أسبوع الصمود الذى حدده متظاهرو التحرير. 
Related Posts with Thumbnails